هذه القصة أة حكاية البقرة كي تقراها ماتحكيها لأولادك حتى يكبروا أو كي داسرهم بصح إحكيها للناس لي راح تكمل علاقتك بيهم أو تكمل معاهم، وخليها دائما في بالك هذه الحكاية كي يصرالك حادث أو مشكل مع أي شخص وبالأخص إذا كان عزيز عليك وبعدها دار موقع أو خير معاملته من جيهتك ماتتقلقش وتفكر هذه القصة .
صح هذه حكاية البقرة حكاوهالي ناس بكري شيوخة باه نفهم حاجة .. نخليك تفهمها في التالي .
الأب والإبن :
هذا واحد ساكن في الدوار وتحياتنا لناس الدوار ورفيس والرغدة،مهم هذا واحد عنده أولاد وبنات بصح مكانش فيهم لي قاري ولا حب يكمل القراية كامل في الفلاحة والزراعة ورعاية الأبقار والأغنامن إلا واحد الصغير فيهم مزوزي كيما نقولوا أي باباه خلاه يكمل قرايته وكان مقلشه وميزه في خاوته وخواتاته وكان واش يطلب ينال وهو في نفس الوقت كان ذكي وقاري ومتفوق في قرايته أي باباه خلاه يكمل قرايته ورسله للخارج لأوروبا باه يكمل قرايته ويتخرج من ثمة ويتباها بيه في وسط الناس والعائلة ويتنفعوا بعلمه وقراتيه... بعد مدة طويلة قعدها الإبن في الخارج يقرا ومكانش يجي يزور والديه أبدا حتى يتواصل معهم فقط بعد ماكمل قرايته وتخرج وأصبح يقدر يخدم بقرايته وشهادته ويعتمد على نفسه رجع للدار لواديه وأهله.
الإبن والبقرة:
كي وصل الإين للدار والأهل ستقبلوه كملوك وبإشتياق وإحترام والأب والأم فرحانين بيه وبعد عدة أيام الأب لاحظ بأن الإبن يتباها بزاف بقرايته ويتكبر بواف على الناس وخاوته وجيران وهذي عفسة قلقاته بزاف أي واش دار الأب ..
عرض كامل الأهل والأقارب للدار ودار حفلة بمناسبة رجوع الإبن المثقف والقاري والمتخرج باه يفتخر بيه أمام العائلة الكبيرة وفي نفس الوقت يلقنه درس يعاود يربيه أي في وسط الحفل وكي كان ناس بواف حاضرين طلب أو أمر الأب الإبن باه يروح يحلب البقرة ويجيب لباباه لحليب يشرب ذرك الإبن مايقدر يرفض أمر الأب وبالاخص امام العائلة الكبيرة والأهل.
راه الإبن يحلب البقرة هو يعرف كيفاه على خاطر كي كان صغيرة كان يحلب هو وباباه وخاوته وأمه بصح هذي المرة جاته صعيبة بزاف لأنه تخرج من جامعة وكبر ولى حاجة كبيرة في نظره وفي نفس الوقت مايقدر يرفض أمر باباه، بصح مشكل ماشي هنا المشكل هو أن البقرة هي لي رفضت تخليه يحلبها وبدات ترفس فيه برجليه زوج من الخلف وتضرب فيه لأنه ماهيش موالفاته ولا شمت فيه ههه
مهم هو ذكي وقاري واش دار حفر 02 زوج حفرات وخرسلها رجليها خلفيتين في الخفرتين باه تثبت وتخليه يحلبها ويخرج منها الحليب لباباه ...لكن البقرة راسها خشين زادت شحنت ولات تضرب فيه بزعقتها أو ذيلها هنا ندخلوا في مضيعة للكبار فقظ
صح أي الإبن واش يدير يخمم مليح أي نزع أو نحى سبتة أو محزمة نتاع السروال باه يربط راس البقرة مع ذيلها ونسا بلي راه لابس السروال على لحم بدون ملابس داخلية أو سليب في نفس الوقت باباه تقلق كي طول مجاش الإبن راح باه يشوفه علاه طول بلاك هرب أو مابغاش رفض يحلب البقرة أي الإبن كي نزع محزمة طاحله السروال وهو خلف البقرة وسرواله طايح وهو يحاول يربط محزمة أو سبة نتاع السروال مع ذيل البقرة " تخيلها "ومسعود حاظر في نفس اللحظة دخل باباه أه أه أه
ذرك عيب باباه يشوفه أو يشوف مسعود إبنه الإبن واش دار دخال مسعوده في مسعودة البقرة " ضربوا فيها" باباه قلل قله ياطفل واش راك تدير الإبن أجاب : " راني ن ن ي ك فيها برك " ذرك يحلف له بلي كان حاب يحلب البقرة وهي ماخلاتهش مكاني لي يأمنه " سرواله طايح وذكره خارج والجاء خلف البقرة ومطلع لها ذيل وحافر 02 حفرات غارس فيهم رجليها 02 اخرين " أرواح نت وقنعه بلي كان حاب يحلبها.
مكانس نية هنا النية لمواليها مهما يدير الإنسان البشر يحكموا على الشخص بالمظهر أو واش شافت عينهم أهلك أو غيرهم.
هذي صاريلها كيما كي تريح مع واحد ويسرقلك حاجة تلفون أو أي حاجة إذا فقتله يقلك كنت نضحك معاك واذا مافقتلهش يديه ويروح
إذا عجبتكم الحكاية من هذا النوع علقوا عليها نزيكم منها
حنا من الجيل لي يحب يقرا كتاب ماشي يتفرج تيك توك
.webp)